الثلاثاء، ٢٥ أغسطس ٢٠٠٩

اقطفيـني إليكـِ

.
.
.
.
.

.

.

.

! وهلْ أدفَءُ من كَـفّـكِـ { كفٌّ

.

! وَهَلْ سِوآكـ يشعرُ بـ حجمِ أَلَـمِي

.

.

.

أُمّآهـ رجوْتُكـُ

.

اقطفيني عُمرَاً إلى عُمرُكِـ

.

لكنْ لآ تتركينيْ

.

فـ حيآةٌ بلآ أنفآسُكـِ ~ قَسمآً لَنْ تُطـآق

.

.

.

.

.

.

.

.

حفِظكـِ الربُّ لي أينمآ صًآر بِكـ العُمرْ

.

.

.

.

.

.

.

.

الأربع ـآء

12/9/1430 ~ 2/9/2009

4:59 ص

.

2 Comments:

fiction said...

مهمــا طغى فينـآ إحسآس الحـب والآحترآم

لأمهآتنآ وآبآئنـآ فإنه من المستحيــل أن نوصل

كآمل التعبــير لقلوبهـم

فليس بأيدينآ إلآ أن نرفع آكف

الضراعة لله : ( ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا ) ...

دآنــهـ

ستبقى كتآبآتكِ رآئـعه كروعة القمر في ليلة بــدر
(L)

خلخال said...

fiction
أهلاً عزيزتي
حيّيتِ بـ حجمِ السمآءِ..



تبهجني متآبعتكـِ
(=